طريق الصرقعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طريق الصرقعه

تسردحوو تمردحوو
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اجمل اربع صور بالعالم
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2008 3:35 am من طرف آحلى دنيا

» ..::||[ إذ1ًٍ’‘ كآنًٍ’‘ آلأمسُ ضآعًٍ’‘ . . . فـَ بينًٍ’‘ يديكَ آليوٍمًٍ’‘ ]||::..
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2008 2:50 am من طرف آحلى دنيا

» حينما يتوقف القلب عن النبض
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2008 2:39 am من طرف آحلى دنيا

» بـِะـدَاآيَـะـَةُ الـْะـمِـะـشْـะـوَارْ
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2008 2:24 am من طرف آحلى دنيا

» ♥ ♥ لاتمنح قلبك لمن لايقدر قربك♥ ♥
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالجمعة ديسمبر 19, 2008 2:13 am من طرف آحلى دنيا

» امـي يـاولـ حـب عشتـهـ بدنيـايـ
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 4:38 am من طرف آحلى دنيا

» الفراغات التي بين أصابعنا خلقت لتملؤهـا أصـابع ' يد أُخرى ' ..!!
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 4:26 am من طرف آحلى دنيا

» اساسيات المطبخ
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 4:21 am من طرف آحلى دنيا

» عبــــــور بلا صـــــــوت......}}}
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالأربعاء ديسمبر 17, 2008 4:18 am من طرف آحلى دنيا

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

 قصه عن تارك الصلاه ارعبتني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خبال حياتي
مـــرآقبه عـــــــآمه
مـــرآقبه عـــــــآمه
خبال حياتي


انثى عدد الرسائل : 104
وش انت فآلح فيه : والله مطري
رقم العضويه : 3
تاريخ التسجيل : 13/11/2008

قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Empty
مُساهمةموضوع: قصه عن تارك الصلاه ارعبتني   قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالثلاثاء ديسمبر 02, 2008 8:31 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاهدت في احدى المنتديات موضوعا عن تارك الصلاة فحبيت اني انقله لكم لعلكم تستفيدون منه

ملاحظة : اذا كنت من الاشخاص الذين يعانون من الوسوسة فرجاء لا تقرأ الموضوع لانه القصة مرعبة جدا

شدوا وثاقها .. وحرموها حواسها ... وشعرت بأنها موضوعة على ما يشبه الهودج .. في ارتفاعه وحركته ...



سمعت صوت حبيبها وسطهم .. ماله لا يعنفهم ... ماله لا يمنعهم من أخذها ... ؟؟؟؟



صوت الخطوات الرتيبة تمشي على تراب خشن ... ونسائم فجرية باردة تلامس ثيابها البيضاء .. ورغم أنها لا ترى الا أنها تخيلت الجو من حولها ضبابيا ... وتخيلت الأرض التي هي فيها الآن أرضا خواء مقفرة ..



أخيرا توقفت الخطوات دفعة واحدة وأحست بأنها توضع على الأرض .. وسمعت الى جوارها حجارة ترفع وأخرى توضع .. ثم حملت ثانية .. وشاع السكون من حولها ... وأحست بالظلام ينخر عظامها ..
ومن أعلى تناهى لسمعها صوت نشيج ... انه ابنها .. نعم هو ... لعله آت لانقاذها ؟؟
لكن ... ماذا تسمع ؟؟ انه يناديها بصوت خفيض : أمي ..
ومن بين الدموع يتحدث زوجها اليه قائلا :
تماسك ... انما الصبر عند الصدمة الأولى ... ادع لها يا بني ... هيا بنا ..
غلبته غصة ... وألقى نظرة أخيرة على الجسد المسجى ... فلم يتمالك نفسه أن قال بصوت يقطر ألما : لا اله الا الله ... لا اله الا لله ... انا لله وانا اليه راجعون ..
كان هذا آخر ما سمعته منه .. ثم دوى صوت حجر رخامي يسقط من أعلى ليسد الفتحة الوحيدة التي كانت مصدر الصوت والنور ....... والحياة ..
صوت الخطوات تبتعد ... الى أين ؟؟؟ أين تتركوني ؟؟ كيف تتخلوا عني في هذه الوحدة وهذه الظلمة ؟؟
نظرت حولها فاذا هي ترى ....... ترى ؟؟؟

أي شيء تستطيع أن تراه في هذا السرداب الأسود ؟؟

ان ظلمته ليست كظلمة الليل الذي اعتادته ... فذاك يرافقه ضوء القمر .. وشعاع النجوم ..

فينعكس على الأشياء والأشخاص ..

أما هنا فانها لا تكاد ترى يدها ... بل انها تشعر بأنها مغمضة العينين تماما ..

تذكرت أحبتها وسمعت الخطوات قد ابتعدت تماما فسرت رعدة في أوصالها ونهضت تبغي اللحاق بهم ... كيف يتركونها وهم يعلمون أنها تهاب الظلام والوحدة ؟؟
لكن يدا ثقيلة أجلستها بعنف ..
حدقت فيما خلفها برعب هائل ... فرأت ما لم تره من قبل ... رأت الهول قد تجسد في صورة كائن ... لكن كيف تراه رغم الحلكة ؟؟
قالت بصوت مرتعش : من أنت ؟؟
فسمعت صوتا عن يمينها يدوي مجلجلا : جئنا نسألك ...
التفت .. فاذا بكائن آخر يماثل الأول ..
صمتت في عجز ... تمنت أن تبتلعها الأرض ولا ترى هؤلاء القوم ... لكنها تذكرت أن الأرض قد ابتلعتها فعلا ..
تمنت الموت لتهرب من هذا الواقع الذي لامفر منه ... فحارت لأمانيها التي لم تعد صالحة ... فهي ميتة أصلا ..
- من ربك ؟؟

- هاه ..

- من ربك ؟؟

- ربي .. ما عبدت سوى الله طول حياتي ..

- ما دينك ؟؟

- ديني الاسلام ..

- من نبيك ؟؟

- نبيي .......

اعتصرت ذاكرتها ... ما بالها نسيت اسمه ؟؟ ألم تكن تردده على لسانها دائما ؟؟ ألم تكن تصلي عليه في التشهد خمس مرات يوميا ؟؟

بصوت غاضب عاد الصوت يسأل :

- من نبيك ؟؟

- لحظة أرجوك ... لا أستطيع التذكر ..

ارتفعت عصا غليظة في يد الكائن ... وراحت تهوي بسرعة نحو رأسها .. فصرخت ... وتشنجت أعضاؤها ... وفجأة أضاء اسمه في عقلها فصرخت بأعلى صوتها :
- نبيي محمد ... محمد ...
ثم أغمضت عينيها بقوة ... لكن ..
لم يحدث شيء .. سكون قاتل ..
فتحت عينيها مستغربة فقال لها الكائن الذي اسمه نكير : أنقذتك دعوة كنت ترددينها دائما ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك )

سرت قشعريرة في بدنها .. أرادت أن تبتسم فرحة ... لكنها لم تستطع ... ليس هذا موضع ابتسام .... ياربي متى تنتهي هذه اللحظات القاسية ..
بعد قليل قال لها منكر : أنت كنت تؤخرين صلاة الفجر .....
اتسعت عيناها ... عرفت أنه لا منجى لها هذه المرة ... لأنه لم يجانب الصواب ... دفعها أمامه ... أرادت أن تبكي فلم تجد للدموع طريقا ... سارت أمام منكر ونكير في سرداب طويل حتى وصلت الى مكان أشبه بالمعتقلات ...
شعرت بغثيان ... وتمنت لو يغشى عليها ... لكن لم يحدث ..
فاستمرت في التفرج على المكان الرهيب ...
في كل بقعة كان هناك صراخ ودماء .. عويل وثبور ... وعظام تتكسر .. وأجساد تحرق ... ووجوه قاسية نزعت من قلوبها الرحمة فلا تستجيب لكل هذا الرجاء ..
دفعها الملكان من خلفها فسارت وهي تحس بأن قدميها تعجزان عن حملها ... واذا بها تقترب من رجل مستلق على ظهره .. وفوق رأسه تماما يقف ملك من أصحاب الوجوه الباردة الصلبه .. يحمل حجرا ثقيلا ... وأمام عينيها ألقى الملك بالحجر على رأس الرجل ... فتحطم وانخلع عن جسده متدحرجا ... صرخت .. بكت .. ثم ذهلت ذهولا ألجم لسانها ..
وسرعان ما عاد الرأس الى صاحبه .. فعاد الملك الى اسقاط الصخرة عليه ...
هنا .. قيل لها :

- هيا .. استلقي الى جوار هذا الرجل ..

- ماذا ؟؟

- هيا ..

دفعت في عنف .. فراحت تقاوم .. وتقاوم .. وتقاوم .. لا فائدة .. ان مصيرها لمظلم .. مظلم حقا ..
استلقت والرعب يكاد يقطع أمعاءها .. استغاثت بربها فرأت أبواب الدعاء كلها مغلقة .. لقد ولى عهد الاستغاثة عند الشدة ... ألا ياليتها دعت في رخائها .. ياليتها دعت في دنياها .. ليتها تعود لتصلي ركعتين .. ركعتين فقط .. تشفع لها ..
نظرت الى الأعلى فرأت ملكا منتصبا فوقها .. رافعا يده بصخرة عاتية يقول لها :

- هذا عذابك الى يوم القيامة ... لأنك كنت تنامين عن فرضك ...
ولما استبد اليأس بها ... رأت شابا كفلقة القمر يحث الخطى الى موضعها .. ساورها شعور بالأمل ... فوجهه يطفح بالبشر وبسمته تضيء كل شيء من حوله ..
وصل الشاب ومد يديه يمنع الملك ...

فقال له :

- ما جاء بك ؟؟

- أرسلت لها ... لأحميها وأمنعك ؟؟

- أهذا أمر من الله عز وجل ؟؟

- نعم ..

لم تصدق عيناها ... لقد ولى الملك ... اختفى .. وبقي الشاب حسن الوجه .. هل هي في حلم ؟؟
مد الشاب لها يده فنهضت .. وسألته بامتنان :
- من أنت ؟؟
- أنا دعاء ابنك الصالح لك ... وصدقته عنك .. منذ أن مت وهو لا ينفك يدعو لك حتى صور الله دعاءه في أحسن صورة وأذن له بالاستجابة والمجيء الى هنا ..
أحست بمنكر ونكير ثانية ... فالتفتت اليهما فاذا بهما يقولان :

انظري .. هذا مقعدك من النار ... قد أبدله الله بمقعدك من الجنة ..

اذا مات ابن آدم انقطع عمله الا من ثلاث " صدقة جارية او علم ينتفع به او ولد صالح يدعو له "

(( وولد صالح يدعو له ))

جزى الله خيرا من قام بكتابة هذا الموضوع ،، رغم اني لا اعلم شيئا عن مصداقية القصه الا اني نقلته من باب اخذ الحيطة والعبرة ، واللي يعرف شيء عن هذه القصة ياليت انه يفيدنا .

وياليت لو تذكرون لي انطباعكم عن القصه ، عشان اعرف هي مرعبة والا انا اللي خايفه ؟!

ودمتم بخير
اختكــ خبال حياتي...........
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آحلى دنيا
الكل بآلكــــل
الكل بآلكــــل
آحلى دنيا


انثى عدد الرسائل : 95
وش انت فآلح فيه : بالدجه
رقم العضويه : 1
تاريخ التسجيل : 13/11/2008

قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه عن تارك الصلاه ارعبتني   قصه عن تارك الصلاه ارعبتني Emptyالخميس ديسمبر 04, 2008 8:22 am

[size=24]
الا من جد تخووف بس شكلهاا


خيااليه يعني بتطلع من القبر وتقولكم


يعطيك العافيه
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://6ree8k.ahlamountada.com
 
قصه عن تارك الصلاه ارعبتني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طريق الصرقعه  :: منتديات الادبيه :: قصتي قصه-
انتقل الى: